سيداتي انساتي ساداتي,نقدم لكم اليوم حلقة جديدة من مسلسلكم المفضل مهازل المجلس العسكري المصري بطولة سيادة المشير طنطاوي وسيادة الفريق سامي عنان ويشارك في البطولة اللوا عتمان بطل مسلسل الظباط بتوع النسوان وصاحب نظرية شباب التحرير بيقبضوا بالدولار وبيناموا مع بعض,اللوا عتمان كما تعرفون اعزائي المشاهدين بيحب اوي المواضيع اللي فيها قلة ادب ونسوان والحاجات دي ,هي هي هي,,,اااااة احم والأن اعزائي المشاهدين نترككم مع هذه الحلقة الجديدة ونتمنى لكم مشاهدة ممتعة
الكل يعلم ان المؤسسة العسكرية لن تسمح بكسر التقليد الموجود منذ اكثر من 60 عاما وهوان منصب الرئيس دائما من نصيب شخص عسكري ورغم ان كثرون منا ظنوا ان عمرو موسي هو الرئيس القادم بمباركة جميع الفلول وكانت له شعبية بالفعل في اوساط البسطاء بأعتباره كما يعتقدون ك...ان يكره الكيان الصهيونى وهذا ليس صحيحا طبعا الا ان قيام جميع الصحف حاليا (وبحرية تامة) واؤكد علي هذه الكلمة بمهاجمته بلا تحفظ او قيد هذه الأيام والسعي الحثيث علي تفتيح اعين الناس علي حقيقته وانه بالفعل حليف النظام القديم وعدو الثورة والتوسع والتفصيل في نشر الاخبار المتعلقة بالمشاكل الذي اثيرت في الأقصر وأسيوط واعتداء البلطجية المناصرين له علي النشطاء السياسيين ومنعهم من دخول المؤتمر الذي اقامه هو مؤشر يجب ان نقف عنده كما ان بعض الصحف اصبحت تسخر منه علناوشعبيته بدأت تنهار بالفعل وذلك مقدمة لأفساح الطريق للبطل المغوار "سامي عنان" الذي ننتظر قرار ترشيحه للرئاسة رسميا حتى تكتمل صورة التواطؤ الرسمي من قبل المجلس علي الثورة واكاذيبه فيما يتعلق بتسليم السلطة للمدنيين في اسرع وقت كما ادعوا في بيانهم الثالث بعد رحيل المخلوع
المجلس عمل التعديلات الدستورية واستبعد منها الدكتور احمد زويل بسبب موضوع الجنسية وطبعا الدكتور البرادعي تكفل نظام مبارك بتشويهه بأبشع الطريق فريح المجلس من مشقة تشويهه وبقي لديهم عمرو الذي تجري الأن عملية تدمير شعبيته بنجاح كاسح ورغم ان هذا شئ يسعدنى انا شخصيا لني من اعداء عمرو موسى واعلم انه المرشح المفضل لدى فلول النظام وانه نسخة منهم ولأنى ايضا بحكم ان احد اقاربي يعالج عمرو موسى من شئ ما واعلم بعض الأشياء الغير حميدة عن اخلاق الرجل فانا سعيدة جدا لأن الناس اكتشفت حقيقته ولكنى حزينة وقلقة لأن الذي يكشف هذه الحقيقة هو اخطر علي مستقبل مصر من عمرو موسى
والى حلقة جديدة ان شاء الله من مسلسكم المفضل غدا ان شاء الله...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق